THE 5-SECOND TRICK FOR التربية الإيجابية للاطفال

The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال

The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



التربية الإيجابية بحر عميق لا نهاية له، وبالرغم من فوائدها إلا أنها تحمل في طياتها بعض المفاهيم الخاطئة، فما هي أهم الأسس والأساليب المُتبعة؟

لتربية الإيجابية تخلق توازنًا بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلبًا على صحتهم. 

توفر التربية الإيجابية، كما تُعرِّفها ريبيكا إينس في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، مجموعة من الأدوات والتقنيات التي يمكن للوالدين استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية.

توجيه السلوك: ورد في الحديث الشريف: (علموا أبناءكم الصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين)، يُظهر هذا أهمية تعليم الأطفال السلوكيات الجيدة والحفاظ على العلاقة الربانية منذ الصغر.

لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

كيف يمكننا مواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال بطرق إيجابية وغير معادية؟

القول "كلا للمكافآت"، مسألة الأبوة والأمومة هي كالماراثون وليست عدوا سريعا، وعند اتخاذ قرارات الانضباط للأطفال، من المهم جدا وضع أهداف طويلة المدى في الاعتبار، لأن نور المكافآت غير فعالة وتقدم مكاسب قصيرة الأجل فقط.

يجب أن تكون متسقًا. حدد الأشياء غير القابلة للتفاوض وفقًا للقواعد التي وضعتها لطفلك.

الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة.  

الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن السمات

رابعًا، الثقة هي عنصر حاسم في العلاقة بين الوالدين والأطفال. من خلال الإخلاص والاعتمادية، يمكن للوالدين بناء الثقة مع أطفالهم، الأمر الذي يساعد على تعزيز الرابطة بينهما ويعمق الاحترام المتبادل.

تنمية الروحانية: جاء في الحديث: (أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه وأحبوني لحب الله)، مما يعزز أهمية بناء علاقة روحية مع الله الإمارات في حياة الطفل.

في المجمل، تقدم إينس أدوات قيمة للأهل ليساعدوا أطفالهم على فهم مشاعرهم والتحكم فيها. وبالتالي، يمكن للأطفال النمو والتطور ليصبحوا أفرادًا أكثر صحة عاطفياً.

Report this page